صاحبة المنزل الشقراء تتحدث على الهاتف وتراعي الزرع عندما يدخل الحرامي من خلفها ويضربها على رأسها لتغيب عن الوعي ويفرغ هو لسرقة المنزل. يتركها مغمى عليها على الأرض ويتجول في المنزل يبحث عن أي شيء يمكنه سرقته ويضعه في شنطته ومن ثم يعود للغرفة التي ترك فيها صاحبة المنزل الشقراء ليجدها تحاول الاستيقاظ حينها يأتي بقطعة قماش وبعض الماء ويكمم بها أنفها حتى تغيب عن الوعي مرة أخرى. بالطبع من يستطيع مقاومة هذه الجميلة النائمة وهي مستلقي أمامه وبزازها الكبيرة تجاد تنفجر من تحت التي شيرت الأبيض ومرتدية شورت قصير يكشف عن فخاذها الجامدة. يحسس على صدرها من فوق التي شيرت ويهيج أكثر فيمزقه من عليها لتظهر بزازها الكبيرة على فور لإنها لم تكن ترتدي السنتيانة. بالطبع الحارمي لم يتمالك