كان الثلاثة يسبحون حول حوض السباحة مثل مجموعة من الدلافين الشهوانية، وكل ضربة قاموا بها ترسل تموجات عبر السطح وهم يشقون طريقهم نحو النهاية العميقة للقيام ببعض الحركة تحت الماء
ذهب تينا كاي تحت ذروة الذيل وجلب الخنزير سلوتي إلى الخراب حيث اضطرت إلى خداع أكبر ديك لاختبار أنيوس الشرج