السكرتيرة السكسية الممحونة التي لم تسطع ان تمنع نفسها من تنزيل يدها الى تحت تنورتها و ان تستمني في مكتبها الذي نسيت ان تقفل بابه و فكرت ان اي احد قد يدخل في اي لحظة تجعلها متحمسة اكثر كانت يديها تتفنن في دعك و لمس شفراتها الممحونة و بينما هي تداعب كسها المعسل دخل مديرها و بسرعة اخرجت يدها و عملت نفسها بريئة ليفاجئها و يظهر لها صورة لمؤخرتها يبدو ان كاميرا المراقبة قد صورتها في المرة السابقة التي كانت تستمني في مكتبه قال لها هذه انت صحيح اعترفت بسرعة و لاكنه اراد ان يتاكد امرها ان تف ثم رفع تنورتها و بدأ ينظر الى مؤخرتها البيضاء الناعمة عندها شعرت به يشمها و دخل فمه و عندما شعرت بلسانه يتحرك