كان احمد مريضا ووحده في البيت عندما اتت زوجة ابيه لتعتني به  كان جسمها يثيره جدا و كل ما يفكر به ان يعمل نيك حار معها كانت ترتدي فستانا اسود ملتصق على جسمها المثير و كان يتتبع كل حركاتها و يرة كيف يقفز بزازها من مكانهما عندما تترحك احس بزبه ينتصب ثم رأته منتصبا من تحت اللخاف بدأت تبتسم ثم وضعت يدها هناك و بدأت تربت عليه و ثهمس له اوه انك ساخن هنا ايضا هل تريدني ان اريحك بدأ يتاوه من يدها على زبه و الكلمة التي خرجت من فمه هي اممم نزعت اللحاف عليه و كما توقعت لقد كان عاريا و زبه الكبير كالشجرة المنتصبة امسكته بيدها اوه كن كان ساخنا لم تستطع ان تقاومه وثعته في فمها