الأم الهايجة تمص زب ابنها النايم
مرحبا انا صوفيا ولقبونني باسم الممحونة الهايجة لاني كنت لا ازال صغيرة في السن لان اكون ام لشاب عمره تسعة عشر عام كنت مثل صديقته و كنت متفتحة معه نتحدث في كل شيء و كان ائم يخبرني عن مغامرات صديقه مع الفتيات و الذي لم يكن يعرفه اني كانت هذه القصص تسخنني و تعطيني ما استمني عليه عندما اكون في سرير في ليلة وحيدة ساخنة و اليوم لم يكن ابني في المنزل عندما جاء صديقه و كانت هذه هي فرصتي الوحيدة لاحقق كل امنياتي الساخنة و لم يكن صعب اغرائه كل ما كان علي فعله هو قول بعض الكلمات القذرة المهيجة و ان انزل على ركبتاي و انسك بزبه و كان بالفعل ينتصب الان و انا انزل سوراله و البوكسر
5631مشاهدات
21:11 المدة