طيز لا
في هذا اليوم كان زوجي غاضب مني لاني تاخرت في العمل لوقت متأخر و لاكني كنت اعرف كيف اصالحه كان طوال زواجنا تجننه طيز كبيره و يموت لكي ينيكني منها ولاكني كنت دائما ارفض و لاكن اليوم سيكون يوم حظه … كان الان جالسة على الكنبة يشاهد التلفاز عندها وقفت امامه و بدأت احرك مؤخرتي بطريقة مثيرة و المسها ثم ادرت نفسي عنده كانت في عينيه نظرة الشهوة التي احب ان اراها كلما نظر الى جسمي الابيض جلست في حظنه و بدأت اقبله حاول في الاول ان يقاومني لانه غاضب لاكنه فشل عندما بدأت الحس و اعض شفتيها ثم همست في اذنه اريدك ان تنيكني من مؤخرتي الكبيرة الان بدى عليه الدهشة التي تحولت الى حماس بسرعة بدأت اقبله و
52.99kمشاهدات
6:40 المدة