مراهقة شقية تدعك زب صديق ابوها و تمص ثم تتناك به من ثقبتها الضيقة  قلعته ملط ثم وقفت امامه و قلعت ملابسها و هي تنظر الى زبه الذي استيقظ الى الحياة و اصبح منتصب و واقف جلست فوقه و امسكت زبه بين يديه الناعمة و بدأت تدعكه ثم بزقت عليه لعابها و اعطته اسخن مساج زب ثم صعدت فوقه و ركبته مثل الحصان حتى اصبحت ثقبتها الضيقة ممدة و لما نزلت عصرت له زبه بثقبتها ثم نزلت و دخلت زبه بفمها لتشرب حليبها المفضل .