يبكيها و يولع كسها في الوضع الكلابي
لم يأتها من فترة و لم يجامعها منذ أن غاب عنها فراحت تلح عليه وهو مهموم بمشاغل العمل. لم تكن إلا امرأة جميلة مثيرة الجسم لها شهوة لا تصبر عليها وهو يعيش معها بعد أن أحبته في شقة بالإيجار علي أن لا ينجبا أطفال إلا بعد أن يستقر وضعهما المالي. كانت تعيش معه و لا تخونه و لكنها في الآونة الأخيرة راحت تلح عليه و تطلب حقها منه وهو أن ينيكها فراح يبكيها ويولع كسها في الوضع الكلابي الشديد الشاق لها فأرعشها و بلغها نشوتها مرات عديدة و انزل دموعها ليجعلها تمصه في الأخير و ذلك كي يربيها!بعد أن قبلها و فرشها و أسخنها وهي لا تحتاج خلعها ملابسها بالكامل و كذلك هو ألقي ثيابه و و جعلها تفلقس له
214مشاهدات
4:30 المدة