إنها ضجيجا شخصيا من قبل مدرب مايكل جروس الذي أثناء المقابلة بجوار المدربين لديهم مجموعة ثلاثية عرقية أخرى في غرفة فندق
الحديث القذر تقفز الفتيات المثيرات على قضيب بعض الرجال العشوائيين، الذين يحالفهم الحظ في وجودهم في سيارتهم