الاخت والام اغري ابنها
اليوم جمعت شجاعتي و ذهبت الى منزل جراننا كان ابن جيراننا اكبر مني بعام فقط و كنت معجبة به لدرجة لا تتخيل كل مرة اراه في الجامعة اعجب به اكثر و اذا كلمت فتاة امامي اشعر كاني سانفجر من الغيرة عندما فتح الباب قلت له اني احتاج ان يشرح لي شيء في الدراسة و اني اريده ان يذهب معي كان لا يود احد في المنزل غيري ذهب معي و ما جلسنا في منزلي حتى و بدأت باغرائه امرر حذاب الكعب العالي على كتفه ثم جلت على زبه و دعكته بمؤخرتي من فوق ملابسنا حتى شعرت بزبه مثل العمود من تحتي اخرجت زبه و انا من شذة لهفتي و اشتياقي امسكت بزبه في يدي كان مشتعلا و منتصبا لم اكن اتصور
12.15kمشاهدات
19:21 المدة