سِكِسِ مٌؤٌخرَاتْ حُامٌيَ وَيَدٌِخلُ زُبُّه فَيَ طِيَزُُها الُبّيَضُاء وَيَنَيَكُِها ٌخلُفَيَ الُفَدِيَوَ الُابّاحُيَةِ