إنها ضجيجا شخصيا من قبل مدرب مايكل جروس الذي أثناء المقابلة بجوار المدربين لديهم مجموعة ثلاثية عرقية أخرى في غرفة فندق
مدرب ذو عقلية قذرة يرصد لاعبًا مراهقًا بريئًا وهو يضرب الكرات في الملعب، ويريد أن يدخل مضربه في اللعبة