حتى يستطيع الشاب ان يذوق زبه باجمل نيك جامد كان لابد له من طريقة واحدة فقط وهي تنويم الفتاة حتى تغيب عن الوعي ثم يفعل بجسمها ما يشاء . و بمجرد ان اجلسها على الاريكة ناولها عصيرا فيه حبوب منومة وبقي ينتظرها حتى تنام و هو يحترق من الشهوة و الرغبة الجنسية حين كان يقابل جسمها الذي فتنه و اشعل لهيب شهوته . و ما ان بدات الفتاة ترخي جسمها حتى انقض عليها الشاب و رفع لها التنورة ثم باعد السترينغ عن كسها و بدا يلحسه بكل متعة و هو في حالة جنسية ساخنة جدا بينما كانت الفتاة لا تعلم ما يدور حولها و لم تكن تشعر باي شيئ من حولها

كان الشاب ينيك بكل قوة و هو امام كسها