كان مشهد القذف الفوضوي لملكة حارًا جدًا بحيث جعل القضيب يضرب كان رئيسها يقطر رطبًا وكان ظهرها مثل لعنة
مدرب ذو عقلية قذرة يرصد لاعبًا مراهقًا بريئًا وهو يضرب الكرات في الملعب، ويريد أن يدخل مضربه في اللعبة