كان الطالب ينظر الى المعلمة الشقراء السكسية بطريقة ساخنة جدا و بنظرات حارة و هي تتحرك امامه و تشرح له لكنه لم يكن مركز على ما كانت تقول بل كان عقله يفكر في كسها و طيزها و بزازها و كل ما كانت تخفيه من انوثة تحت ملابسها المثيرة . و فمهت المعلمة ان الطالب لم يكن قادرا على استيعاب ما كانت تقول لانه امام امراة شقراء مثيرة جدا و جسمها نار و هكذا ارادت ان تجود عليه بنيكة ساخنة جدا لا يمكن له ان ينساها و قامت و راحت اليه و خلعت مئزرها ليندهش الطالب مما يرى حيث لم يكن يتوقع ان معلمته بهذا الحسن حين نظر الى جسمها العاري و زبه قد بلغ انتصاب عجيب . و نظر الى