أخي يستمني في الحمام على مؤخرتي ويقذف منيه الساخن في كسي الصغير الضيق
لا أدري لماذا أبي وأمي جعلونا نقوم بهذه الرحلة الغبية. وأنا مجبرة على النوم في نفس الغرفة في الفندق مع أخي الأكبر وأقسم أنني على وشك الموت من الملل. وأتمنى لو كنت أستطعت الذهاب مع صديقات في رحلتهم …. لكن أمي وأبي يصران على أن نقضي الوقت معاً كعائلة! آهههه. في هذا الصباح كنا متأخرين على تسجيل الخروج. وأخي العبي تأخر جداً في أخذ حمامه. وأقسم أنه لابد أخي يستمني هناك أو يفعل أي شيء غبي. لم يعد لدي أي صبر على هذا. دخلت عليه الحمام وبدأت أستعد. هو بالطبع بدأ يعترض ويتململ من هذا لكن هناك حمام واحد في هذه الغرفة الغبية وهو يستغرق وقت طويل جداً في الحمام. وهو أيضاً يكره هذه الرحلة بقدر ما أكرهها أنا أيضاً.
2857مشاهدات
0:54 المدة