ميلاني مونرو تمارس الجنس بين الأعراق مع شخص غريب، ويتم استخدام جسدها كقطعة لحم رخيصة من قبل رجل مجهول لا يعرف حتى اسمها
فتاة يابانية تحمل عقداً من اللؤلؤ اسمها نامي (عاهرة يابانية تدعى بيرلز، كانت ممارسة الجنس معها بمثابة حشر قضيبي في البطلينوس)
تمت مقاطعة البستاني أثناء ممارسة الجنس في الهواء الطلق، وكان عليه أن يتوقف عما كان يفعله بسبب مرور شخص ما
السدود القبيحة المريضة تضع شفاهها في غرفة الاستحمام، وتضرب وجوه بعضها البعض مثل زوج من البحارة الشهوانية