شهوتها ناار قدف
كنت الان مع حبيبتي و كنت في كل فرصة انيكها و لاكن اليوم كان مختلف كانت تحت رحمتي ممددة عارية في الطاولة و استطيع ان اعمل بها ما اريد و انيكها مثلما افضل و لن تسطيع عمل شيئ امسكت رجليها الناعمة الجميلة و ادخلت اصبعها الصغير الى فمي و مصصته عندها سمعت تغنيجة تخرج من فمها اخرجت اصبعها من فمي ثم بدات امرر يدي على جسمها ببطئ ن رجليها اصعد الى فخذيها و امر على كسها ثم بطنها الممشوق بعدها حلماتها الوردية التي امتصبت من لمسة اصبعي ثم عنقها حتى ادخلت اصبعي بين ضقتيها المنتفخة كنت ارى كيف انها تتعدب و تريد ان تلمسني لاكني منعتها عندها فارقت رجليها ليظهر امامي كسي المفضل وردي و مبلل م ساخن مثلما احبه
376.05kمشاهدات
5:12 المدة