كان الثلاثة يسبحون حول حوض السباحة مثل مجموعة من الدلافين الشهوانية، وكل ضربة قاموا بها ترسل تموجات عبر السطح وهم يشقون طريقهم نحو النهاية العميقة للقيام ببعض الحركة تحت الماء
احتاج الغرباء المجريون الذين كانوا في طريقهم إلى دار للأيتام إلى توصيلة لذلك قرروا مص قضيبهم للحصول على مصعد مجاني من أقرب سائق