بالصدفة أرى الشقراء الفاتنة أختي من أبي عارية مثيرة لأقصى حد وهي تتحمم وتليف جسدها الغض فأشتهيها وتقع في نفسي. ولكن يبدو أنها لمحتني و أنا أختبئ منها إذ أنها في المطبخ فاتحتني في الموضوع فقلت: رأيتك بالصدفة وأنتي تتحممين…استفسرت أختي: كنت تتلصص علي إذن؟! أكدت لها: لا لا…لم أكن أبصبص عليكي…أنا لا أسخن على أختي من أبي..لا يجوز…نظرتني الشقراء نظرة سكسي ثم شربت آخر قطرات من كوب النسكافيه خاصتي وهمست تغادرني: أنت فضيحة… إلا أنها لحقتني على السلم: أخي أخي…هل انت تهيج علي حقاً! صرخت لها: لا ..أنتي أختي..بدلع رافعة البودي عن أسخن بزاز مبرومة: لا ..أرجوك..أسخن كما شئت…يلا ألمسني بلييييز…آآآآآح…وقف زبي لأبدأ نيك محارم الشقراء الفاتنة أختي من أبي وامتع زبي في كسها الساخن وفي غرفتها عصرت بزازها